أنهى التعادل الإيجابي بهدف لمثله المباراة الودية التي جمعت المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم بنظيره الليبي، مساء اليوم الجمعة، على أرضية الملعب الشرفي بوجدة.
وبسط لاعبو المنتخب المغربي سيطرتهم على أطوار اللعب منذ الدقائق الأولى من خلال احتكار الكرة والبحث عن فتح ممرات في الخط الخلفي للمنتخب الليبي، في الوقت الذي كانت عناصر هذا الأخير تهدد مرمى الحارس ياسين بونو، عبر الهجمات المرتدة.
ومع مرور دقائق الجولة الأولى استعاد المنتخب الليبي توازنه لتشكل تحركاته بعض الخطورة على شباك “الأسود”، في الوقت الذي وجد رفاق فيصل فجر، صعوبات كبيرة في تجاوز الخط الخلفي للخصم والوصول إلى المعترك، قبل أن ينجح المدافع جواد اليميق، في هز الشباك في الدقيقة 20 برأسية مركزة بعد ركلة ركنية.
وتمكن المنتخب الليبي من إدراك هدف التعادل قبل صافرة نهاية النصف الأول للنزال، عن طريق المدافع سند الورفلي، في حدود الدقيقة 42، لتنهي صافرة الحكم الكونغولي نغامبو ندالا، أطوار الشوط الأول بالتعادل الإيجابي هدف لمثله.
وبدأ رفاق أسامة الإدريسي، أطوار الجولة الثانية بنفس نهج ونسق الشوط الأول، من خلال احتكار الكرة والبحث عن فك شفرة الدفاع الليبي، غير أن السيطرة ظلت عقيمة دون فعالية هجومية في ظل الانكماش الدفاعي لعناصر المنتخب الليبي، ليتم الاعتماد على الكرات الثابتة لتهديد مرمى الليبيين.
وهدّد المنتخب الليبي مرمى ياسين بونو، خلال مجريات الجولة الثانية في أكثر من مرة، في المقابل استمر العقم من جانب المنتخب المغربي، حيث ظل يوسف النصيري معزولا في الخط الأمامي طيلة 72 دقيقة التي لعبها قبل أن يختار وحيد خاليلوزيتش، استبداله برفيقه رشيد عليوي.
وتواصل تواضع “أسود الأطلس” في باقي الدقائق، حيث لم تعرف أي جديد على مستوى النتيجة، لتنهي الصافرة الكونغولية تفاصيل المواجهة بنفس نتيجة الجولة الأولى، علما أن العليوي فشل في آخر ثواني اللقاء من إحراز هدف الانتصار من فرصة سانحة للتسجيل.
مستوى ضعيف جدا أخطاء بالجملة خصوصا بونو صراحة أداء غير مطمئن
فريق بدون هوية،مستوى مشابه للقسم الوطني الثاني،اموال تهدر مثل الفرصة التي أهدرها العليوي في آخر الدقائق .
dima maroc mais ne pas équipe je suis en déplacement
الرياضة المغربية بصفة عامة صلينا عليها صلاة الجنازة. ..التخبط ثم التخبط في التسيير الهاوي وتبذير المال العام بدون حسيب ولا رقيب حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
Svp on veux pas de faire ni Velha da ni dirar surtout fait on veut un mieux de terrain composé de karti Amine harit et ziyech comme meneur de jeu et bencharki comme avant centre Haji la vipère bye bye
دابا التعادل ضد ليبيا فالمغرب رديتوه إيجابي لماتش كولو سيلبي صلحو العناوين ديال الاخبار وشوي ديال الصراحة
لايمكن للمنتخب ان يبقى بهذا الشكل في كل مرة يتم تبديل الأسماء او بالاصح تجريب الاعيبين لتحديد التشكيلة النهائية. نحن على مقربة من المنافسات الرسمية. يجب فكة الشفرة وتحديد مكان الضعف سواء خطوط الدفاع او الهجوم. نحن في حاجة إلى من ينافس على القميص الوطني. صحيح ان البطولة في كثير من الكفاءات لاكن الأهم هو إيجاد تشكيلة مناسبة ومنسجمة
تحياتي هسبريس
إضافة لخسارة منتخب الكرة الشاطئية أمام البرازيل ب9-1…الرياضة المغربية تتألق
المنتخب لعب بشكل جيد جدا خصوصا عندما أدخل المدرب . سماعي الحداد . و وليد الكرت حيث ضهرت مكانتهم في المنتخب